المكتب الرئيسي عدن

إلغاء عرض “موت على ضفاف النيل”.. انتصار تونسي ضدّ التطبيع

أعلنت جمعية "نساء عربيات ضدّ التطبيع والصهيونية"، أمس الثلاثاء، عن إلغاء عرض فيلم "موت على ضفاف النيل" للمخرج البريطاني كينيث براناه، في تونس، بعد حملة طالبت بوقف عرض العمل الذي تُشارك في بطولته الممثلة الإسرائيلية غال غادوت المعروفة

عائدٌ لا يعود

مَن الذي نسي ظله؟ يبدو أن أحدهم نسي ظلّه في المقهى. لمَن هو يا تُرى؟ لا هو لطفل ولا لمسنّ. أغلب الظن أنه لشابّ في العشرين. كتفاه عريضتان وصدره بارز ويداه جامدتان كأنما قُدَّتا من صخر. يبدو أنه يمارس رياضة كمال الأجسام في النادي القريب.

تذكُّر الأمل المقاتل

ذاكرتك ذاكرة الماء؟ هل هو مرض يتبع علم البيئة الاجتماعية؟المصادر في هذا هو: المدّ المناخي، وغباش الصورة.الماء لا يهدر، ولا ينبثق، ولا يغرق في وظائف غير مجدية. جشع الشركات وشركات الكهرباء والرؤساء السياسيين لمجالس إداراتها. ربما كان عمرك

فنون وعمارة الهند.. في أربعمئة عام

خلال الحكم المغولي الذي تأسّس عام 1526، شهدت الهند تطوّراً هائلاً في الفنون والعمارة وصناعة المنسوجات نتيجة التأثيرات المتعدّدة، سواء الفارسية منها أو التركية أو العربية أو الأوروبية التي أضافت الكثير إلى التقاليد الهندوسية السائدة في

بيت موندريان: مربّعات تستعيرها العمارة المعاصرة

مع انتهاء الحرب العالمية الأولى، عاد الفنان الهولندي بيت موندريان إلى باريس، حيث بدأت الشرائط تتسلّل إلى لوحته لتقسّمها إلى مربّعات ومستطيلات لن تغادرها حتى رحيله، والتي أتت بعد سلسلة مقالات نشرها خلال عزلةٍ فرضتها الحرب، حيث حاول الدمج

ليلى طوبال في “ياقوتة”.. تنويعات مسرحية على قضية واحدة

في مسرحية "حورية"، التي قدّمتها عام 2017، جسّدَت الكاتبة والممثّلة المسرحية التونسية، ليلى طوبال، شخصية صحافية يتعرَّض مبنى الإذاعة التي تعمل فيها إلى تفجير إرهابي يومَ افتتاحه، فتُقرّر مواصلة البثّ رفقة عازفٍ (الموسيقي مهدي طرابلسي)،

عمّن تكتب؟

في ردّه على محاضرة لـ طه حسين، موضوعها "لِمَن يكتب الأديب؟"، قال حسين مروّة في كتابه "قضايا أدبية" إن السؤال نفسه ليس صحيحاً، وإن المعركة الأدبية قد أُديرت على غير وجهها الصحيح، وإن الوجه الصحيح لها هو أن نبدّل السؤال مِن "لِمَن يكتب

سوسيولوجيا الأسماء”: إجابات علمية على أسئلة بسيطة

كثيراً ما نلاحظ أنّ جيلاً من الأجيال تكثر فيه أسماء بعينها، فيما تغيب أُخرى كانت متواترة في جيل سابق. هذه الملاحظة على بساطتها ظّلت منفلتة من طاولة البحث العلمي، وهو الموضوع الذي يتصدّى له الباحث الفرنسي باتيست كولمون في كتابه الصادر

يُشاركُني في مناجاتِكَ طائرٌ قَلِقٌ

كُلَّما اشتقتُكَ تَرفَعُ مآذنُ لهفَتي نداءاتَها إليكَكُلَّما سَمعتُ اسمكَ تضجُّ كنائسُ قلبي بالنواقيسِكُلَّما أردتُ وصلكَ أُضيءُ ليلي بِشُعلةٍ من موقِدِ المعبد القريبثم على أطرافِ ولهي أمشي كي لا أُوقظ الموتى من النوم. أستدلُّ عليكَ

خالد الجادر في مئويّته: اللوحة كمرآةٍ للعراق وأهله

لعبت مرجعيّتان أساسيّتان في تكوين تجربة خالد الجادر، الذي يصادف هذا العام ذكرى مرور قرنٍ على مولده؛ الأولى تعود إلى تأثّره بأستاذه فائق حسن ورؤيته في تأصيل الحداثة الفنية لاستيعاب مفردات الحياة اليومية والثقافة العراقية، والثانية دراساته