Sign in
Sign in
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
Browsing Category
نصوص
ثمالةُ قلبٍ!.(رفضٌ )
الوقيع : صالح الفردي
يتمرّدُ الحرفُ
حين أكتبه همساً لسواكِ
وتغتالني الكلمة
حين أنثرها
شوقاً في غير هواكِ
وكفى!
(( الثوره الاكتــــوبريــــه ))
للشــاعر مطيــع المردعــي""""""""""""""""""""""""""""""
اكتوبريــه لها دق السلام المربعلكل ثاير سلام
سلام يا من صنعت امجاد ثنتين واربـعوارسيت دولــة نظــام
من بعد ما اجليت جيش الانجليزي ورفـّـعمن فوه ســود اللثام
من دون ما!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…
أم عويوي
قطعت الشارع الاسفلتي على عجل ، لهيب "الدامر الاسود" أوجع أسفل قدمي، شيئ فاتر يمشي معي ، اه نسيت أني حافي القدمين، وما ذاك الذي علق براحة قدمي ،بعرات، سحقا لأبي مندر وبعيره، حلقي يتلاشى فيه غبار الماء، من نحو ساعة، قد كنت في البيت، فلماذا!-->…
سعيدة… قصة قصيرة
ياسر عبدالباقي
اسمي سعيدة , غالبا ما يستعمل هذا في مجموعتنا .. لكن سريعا ما كرهت هذا الاسم , رغم جمال معناه .أصبحت واعية في سن مبكر .. لم أبلغ الخامسة . حتى أدركت كثيراً لم الناس المختلفون يكرهوننا .بدأ اسم علي المقري يتردد أكثر من!-->!-->!-->!-->!-->…
فصل من رواية ( مُرُوج الزبد)
خالد لحمدي
تنبض ذاكرتي في شُقّة أكثر نوراً واتساعاً ، عابرة بي مضايق وزحامات عمري المتصدّع المنسرق.ينبتر حينها عمراً من الروح وتقتطع أجزاء من العمر القابض على سنين التقوُس والانحناء.تعبرني حالة قنوط مشوبة بومض متكاسل من الأمل .لماذا!-->!-->!-->…
كآبة مبتلة بي
أعياد عامر
أعرف تماما
هذا الجزء المبتل من الكآبة
وأعرف شطآنه
وجشع الرمل فيه
أعرف كيف يصبح قلمك
محتقنا حد اللاكتابة
وأعلم حينها أنك ستكتب
وتكتب عبثا في وجه الليل
الذي يتعاقبك بلا شروق
لا أبجدية تعيد تهذيب!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…
حكايات جزء من اليوم
علاء عادل حنش
ذكرى استشهاد المُختار الـ 86 التي فاتتنا.. وموقف صديقي
بعد ليلة شاقة ذاق خلالها سكان المدينة عناء ارتفاع درجة الحرارة الذي يقابله انطفاءات مُتكررة للتيار الكهربائي، لكنها مرت كسابقاتها، فلا يتحرك أحد حيال هذه الأزمة!-->!-->!-->!-->!-->…
في المنزل “قصة قصيرة”
زهرة رحمة الله
- يجب ألا تتحدث بهذه الأمور.. تقول زوجتي وهي تشيح بوجهها إلى الجهة الأخرى.- إذا رأيت منكراً غض الطرف.. إنها الطريقة المثلى للتعامل مع الأمور..- إن تلك المرأة ترفع ضغطي والسكر في دمي.. أثقب وجهها بعيوني.. بعدم صديق..!-->!-->!-->…
الوشم ..
محمد الماغوط.
في الساعة الثالثة من القرن العشرين
حيث لا شيءيفصل جثثَ الموتى عن أحذيةِ المارهسوى الاسفلتسأتكئ في عرضِ الشارع كشيوخ البدوولن أنهضحتى تجمع كل قضبان السجون وإضبارات المشبوهينفي العالموتوضع أماميلألوكها كالجمل على قارعة!-->!-->!-->!-->!-->…